تهتم العديد من السيدات بشكل أجسامهن و تحلم دائماً بالوصول للوزن المثالى. و فى الطريق لذلك تجتهد كثيراً و تبذل الكثير من الجهد و الإلتزام.

و لكن أحياناً قد تتمتع المرأة بقوام جميل و جذاب و ممشوق و لكنها لا تشعر بالسعادة الزوجية و لا تختبرها.

و ذلك بسبب تشوهات أو مشاكل فى المناطق الأنثوية الخاصة مما يؤثر كثيراً على العلاقة الزوجية و بالتالى على ثقتها بنفسها و أنوثتها.

لا شك أن هناك تقصير كبير فى المجتمعات الشرقية بالثقافة الجنسية...و قد تعانى سيدات كثيرات فى حياتهن الشخصية بسبب الجهل و عدم المعرفة بالثقافة الجنسية و تفاصيل التشكيل التناسلى للمرأة.

أدرك د.أحمد حسين هذة المشكلة الثقافية و المعرفية و تبنى نشر الوعى العلمى و الفكرى الخاص بالثقافة الجنسية و الجهاز التناسلى للمرأة. مستخدماً فى ذلك علمه، دراساته و أبحاثه و خبرته الكبيرة فى هذا الشأن و إستماعه للكثير من المشاكل الزوجية أثناء ممارسة مهنته.

-يلقى المجتمع اللوم كثيراً على المرأة و يتهمها بالتدليل و عدم الإحتمال عند شعورها بالألم أو عدم الشعور بالسعادة أثناء العلاقة الزوجية و الجماع...و لكنه لا يدرك أنها قد تعانى من أمراض عضوية أو نفسية تسبب لها هذا الألم و تمنعها من الشعور بالراحة و السعادة.

-علم التجميل الأنثوى هو تخصص طبى حديث و هو تخصص واعد و صاعد حيث يعنى بكل ما يخص الجهاز التناسلى للمرأة و كيفية العناية به و علاج مشاكله حتى يستمتع الزوجين بأقصى درجات السعادة، الإستقرار و الهدوء أثناء ممارسة العلاقة الزوجية و الذى بدوره يؤثر على حياتهم الشخصية.

فيما يلى، سنعرض أهم المشاكل التى تعانى منها الزوجة فيما يخص المناطق الأنثوية و كيفية علاجها بطب التجميل الأنثوى الحديث.

تتعرض الكثير من الزوجات لمشكلة تصيبهم بالضيق، التوتر و تفقدهم اللذة و المتعة فى ممارسة العلاقة الزوجية، و هى ترهل منطقة المهبل و إرتخاء عضلاته. سواء نتيجة الولادات المتكررة أو تقدم السن.

لا تؤثر هذة المشكلة على الزوجة فقط بل على الزوجين سوياً و بالتالى قد تتسبب فى العديد من المشاكل الزوجية. حيث تؤدى هذه المشكلة إلى إتساع منطقة المهبل و بالتالى قلة الإحساس و الشعور بلذة العلاقة الزوجية.

فى السنوات السابقة، كان يتم علاج مشكلة ترهل المهبل و إرتخاء عضلاته بالجراحة، مما يعنى خضوع الزوجة للبنج، و الإقامة فى المستشفى و أيضاً الإمتناع عن ممارسة الجماع لفترات طويلة حتى إلتئام الجروح.

أما الآن، فبفضل التطور العلمى المفيد، يتم علاج هذه المشكلة فى 20 دقيقة فقط، بالليزر، بدون جراحة، بدون بنج، بدون جرح، بدون ألم، بدون أى اعراض جانبية و بدون إقامة فى المستشفى و المبهر أيضاً أنك ستحصلين على نتيجة فورية و هى تضييق المهبل بمجرد الإنتهاء من الجلسة.

حيث يتم تدفئة طبقات المهبل الداخلية مما يساعد على شد أنسجة الكولاجين و الإيلاستين و بالتالى تضييق منطقة المهبل و إسترجاع سعادة و هدوء العلاقة الزوجية.

*يتم إستخدام ليزر ERB-YAG و هو الأحدث عالمياً حيث لا يسبب أى أعراض جانبية كما يمكن للزوجة الرجوع لممارسة حياتها الطبيعية خلال 3 أيام على الأكثر.

-لابد من التأكد من عدم وجود حمل.

-لابد من التأكد من عدم وجود اللولب.

-التأكد ن عدم وجود إصابة بالإلتهابات أو العدوى المهبلية..إذ لابد من علاجها أولاً قبل الإجراء.

*ينصح د.أحمد حسين بالولادة القيصرية فى حالة حدوث حمل بعد تضييق المهبل بالليزر. و ذلك لتجنب رجوع المشكلة مرة أخرى.

"التشنج المهبلى"...مشكلة تعانى منها الكثير من الزوجات و لكن لا يعترف بها الكثيرين.

تلقى الكثير من المجتمعات الشرقية اللوم على الزوجة حين تعبر عن شكواها بالألم الشديد أثناء العلاقة الزوجية. و لكن فى الواقع هذا الألم ناتج عن مشكلة حقيقة يعترف بها العلم و هى التشنج المهبلى.

ببساطة، التشنج المهبلى هو تقلص لا إرادى لعضلات المهبل بمجرد إقتراب أى مؤثر خارجى له، سواء أثناء الكشف الطبى أو بمجرد البدء فى ممارسة الجماع.

تسبب هذه المشكلة الألم الشديد للزوجة مما قد يصل الأمر لحد الإمتناع عن العلاقة الزوجية و بالتالى حدوث العديد من المشاكل الزوجية و عدم الإستقرار بين الزوجين.

تكتشفين ذلك بعد شعورك بالألم الشديد أثناء العلاقة الزوجية وو ستشعرين كما لو أن زوجك يضرب جداراً أو صخرة بدون أى إختراق...فى حالة حدوث ذلك، لابد من خضوعك للفحص الطبى و إستشارة طبيب متخصص.

الإجابة: لا، إذ أن يمكن حدوثه فى أى مرحلة من مراحل عمر الزوجة نتيجة تعرضها لأى ضغط نفسى أو توتر فى العلاقة الزوجية بالرغم من خبرتها المريحة سابقاً فى هذا الأمر.

الجانب النفسى له عامل و دور كبير فى حدوث التشنج المهبلى حيث تتعرض الزوجة قبل زواجها للكثير من الأفكار المغلوطة و الشائعات عن ليلة الدخلة و ممارسة الجماع و ما ستشعر به من ألم فى هذه الليلة مما يصيبها بالخوف و الفزع و يعرضها لمشكلة التشنج المهبلى و التى قد تتسبب فى إنهاء علاقتها الزوجية.

تتعقد هذه المشكلة أكثر و تزيد صعوبةً و ألماً للزوجة فى حالة إصرار الزوج على ممارسة الجماع و تجاهل ألم الزوجة حيث تتفاقم مشكلة التشنج المهبلى و يزداد معها الم الزوجة.

- الشعور بالألم عند ممارسة العلاقة الزوجية قد يتسبب في عدم حدوثها. 

- قد تشعر الزوجه أن هناك ضيق فى عضله المهبل.

-إحساس بالحرقان أثناء وبعد العلاقه الزوجيه.

-عند الإصابة بتشنج زائد قد يؤدي ذلك الي حدوث شرخ فى فتحة الشرج.

 

ننصح الفتيات حديثى الزواج أن يعلمن أن هذه الحالة شائعة ولها علاج وما عليهن إلا استشارة طبيب أمراض النساء المتخصص لعلاج المشكلة مبكراً حتى لا تحدث مشاكل بينها وبين زوجها.

يشرح د.أحمد حسين العلاج فى 3 خطوات سحرية و هى:

1-حقن البوتكس.

2-تمارين كيجل.

3-التثقيف الجنسى.

-يتم العلاج بحقن البوتكس فقط فى 15 دقيقة و لكن لابد أولاً للزوج من تفهم هذه المشكلة و عدم الضغط على الزوجة و لومها بل طمأنتها و مساعدتها على العلاج.

-لحسن الحظ و بفضل التطور الطبى، توصل العلم لعلاج لهذه المشكلة و هو حقن البوتكس.

حيث يتم حقن البوتكس فى عضلات المهبل مما يسبب إرتخائها و بالتالى التخلص من هذه المشكلة و مساعدة الزوجين على ممارسة العلاقة الزوجية بكل سهولة و هدوء و بدون ألم.

حقن البوتكس يتم إستخدامها فى علاج الكثير من المشاكل التجميلية و لكن مؤخراً، تم إكتشاف تأثيرها المبهر و الفعال فى علاج التشنج المهبلى.

إجراء حقن البوتكس المهبلى هو إجراء سهل، سريع و بدون ألم و يقوم بحل العديد من المشاكل الزوجية.

-مع ظهور البوتكس كعلاج للتشنج المهبلى، لابد أيضاً من نشر الوعى الطبى و الثقافة الجنسية الصحيحة و نفى كل الشائعات و الأفكار المغلوطة عن الزواج لتجنب حدوث هذه المشكلة.

هي مجموعة من التمارين ، حيث يُطلَب منكِ إحداث إنقباض وإنبساط إرادى لعضلات الحوض لمساعدتك على السيطرة والتحكم بالمهبل لتقليل ووقف الشعور بالألم. حيث يمكنك تحديد موقع هذه العضلات أثناء التبول. بعد أن تبدأ في التبول ، أوقف التدفق.أنت تستخدمين عضلات الحوض للقيام بذلك. قد تشعرين بشد وحركة هذه العضلات حيث هذه العضلات كمجموعة ، لذلك يتم الانقباض والانبساط  في نفس الوقت.

3-4 مرات في اليوم ,  لمدة 5-10 دقائق في كل مرة 

الإجابة: لا، بكل تأكيد...لا تقلقى، لن تعود هذه المشكلة مرة أخرى طالما تلقيتى العلاج و الإستشارة على يد طبيب متخصص.

لا ننكر أن النسبة الأكبر من السيدات التى تصاب بالتشنج المهبلى هن المتزوجات و لكن قد يحدث لغير المتزوجات نتيجة سبب عضوى مثل إلتهاب أحشاء الحوض.

أو نتيجة أسباب و إضطرابات نفسية و مخاوف.

*ملحوظة هامة: مشكلة التشنج المهبلى لا تختفى وحدها دون علاج، و لكن لابد من التدخل و العلاج بعد إستشارة طبيب متخصص.

لا شئ يبقى على حاله، فجسم المرأة يتعرض للعديد من التغيرات عبر حياتها مما يؤثر على شكل جسمها و حتى على شكل المناطق الأنثوية الخاصة بها.

و بالطبع من أهم هذه المناطق هى منطقة المهبل و شفرات المهبل، حيث تتعرض للترهل و التغير خاصةً بعد الحمل و الولادة.

-إذا كنتى تعانين من عدم تناسق فى شفرتى المهبل.

-إذا حدث تغير و ترهل لشفرتى المهبل بعد الحمل و الولادة.

-إذا كنتى تعانين من أى عيب فى هذه المنطقة بسبب عوامل وراثية.

*يتم تجميل الشفرات بالليزر عن طريق إزالة الأنسجة الزائدة و تجديدها.

يمكنك إستعادة ثقتك بنفسك، أنوثتك و سعادتك الزوجية بعد تجميل شفرات المهبل.

هل تعلمى أن المناطق الأنثوية الخاصة تصاب بالترهل و التجاعيد مثل البشرة العادية؟؟!

نعم قد يحدث هذا نتيجة التقدم فى العمر أو نتيجة الحمل و الولادات المتكررة، نتيجة إصابة قديمة أو التعرض لعملية الختان الخاطئة. مما يصيب الزوجة بالعجز فى هذه المناطق و بالطبع تصاب المرأة بفقد الثقة فى نفسها و فى أنوثتها.

مما يكون له تاثير كبير على العلاقة الزوجية.

لا تقلقى، فليس عليكى أن تحتملى هذه المشكلة بعد الآن...فيمكنك حقن الفيلر فى المناطق الأنثوية الخاصة للتخلص من التهدل، الترهل و التجاعيد فى هذه المناطق و إستعادة جمالك الأنثوى و جاذبيتك و بالتالى إستعادة سعادتك الزوجية.

"عندما أضحك، تتساقط منى قطرات من البول" شكوى محرجة تعانى منها بعض السيدات و هى مشكلة السلس البولى التى تحدث نتيجة الولادات المتكررة، مشكلة فى المثانة أو نتيجة تعرضها لضغط نفسى.

الآن و بفضل التطور الطبى، يمكن التخلص من هذه المشكلة فى 20 دقيقة فقط، بدون ألم، بدون بنج، بدون جراحة و يتم إجراء جلسة أخرى بعد مرور شهر و نصف و بذلك تتخلص السيدة من مشكلة السلس البولى المؤرقة.